ويأتي قرار تسيير رحلات منتظمة إلى كوبنهاجن في إطار خطة التحول التي تنفذها الملكية الأردنية حالياً والتي يتضمن أحد محاورها مراجعة شبكة خطوطها الجوية وإضافة وجهات جديدة وزيادة ترابطية الشبكة إنطلاقاً من مركز عملياتها التشغيلية في عمان، بغية تعزيز حركة النقل الجوي من العالم إلى الأردن أو مروراً بعمان من خلال جذب المزيد من ركاب الترانزيت .
وبينت دراسات الجدوى التي أجرتها الملكية الأردنية قبل افتتاح هذا الخط أنه سيخدم فئات مختلفة من مواطني البلدين والدول المجاورة وسيدعم حركة السياحة والتبادل التجاري ورجال الأعمال وحركة الترانزيت، سيما أن مطار كوبنهاجن الدولي يتمتع بميزات تنافسية في مجال الربط بين مطارات المنطقة الأسكندنافية كما أنه هو المطار الرئيسي الذي يخدم كوبنهاجن ومدن أخرى عديدة في الدول المحيطة بها، سيما جنوب السويد.
وقد غادر عمان متوجهاً إلى كوبنهاجن على متن الرحلة الأولى وفدٌ يضم ممثلين عن الملكية الأردنية وهيئة تنشيط السياحة وعدد من وكلاء السياحة والسفر الأردنيين والذين ستنظم لهم الملكية الأردنية فرصاً للإلتقاء مع وكلاء السياحة والسفر الدنماركيين ومن الدول الإسكندنافية بهدف الإتفاق على سبل العمل المشترك وكيفية تنشيط السياحة بين الأردن والدنمارك ودول شمال أوروبا عموماً والإفادة من الرحلات الجوية المنتظمة التي وفرتها الملكية الأردنية عبر هذا الخط الجوي الجديد .
كما نفذت الملكية الأردنية خلال الشهور الماضية وستواصل في الأيام المقبلة تنفيذ نشاطات تسويقية متنوعة تستهدف جذب المسافرين والسياح من الدنمارك إلى الأردن، سيما وأن الجهود الترويجية المبذولة في الدنمارك تركز على إبراز إمكانات الأردن السياحية والأثرية والطبيعية وبيئة الأمن والإستقرار التي تتمتع بها المملكة .
وأوضح المدير العام / الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية ستيفان بيشلر أن الملكية الأردنية مُستمرة بإعادة النظر في شبكة خطوطها والبحث عن أسواق جديدة واعدة تدعم حركة السفر بين الأردن والعالم، وبما ينسجم مع رؤيتها في أن تبقى شركة الطيران الأولى والمفضلة للعملاء من وإلى منطقة المشرق العربــــي (. (Levant .
وقال أن كوبنهاجن هي الوجهة 45 على شبكة الملكية الأردنية والمحطة الأولى لها في الدول الاسكندنافية، وهو ما يُتيح للراغبين زيارة مُدن أخرى في شمال أوروبا من جهة، ويمكّن المسافرين من الدول الإسكندنافية لزيارة منطقة الشرق الأوسط والأردن والتمتع بمعالمه السياحية والتاريخية والوصول إلى وجهات متعددة على شبكة الملكية الأردنية في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي والشرق الأقصى مروراً بعمان.
ولفت بيشلر أن الملكية الأردنية كانت قد شغلت في السنوات القليلة الماضية رحلات عارضة إلى كوبنهاجن من خلال شركتها التابعة "الأجنحة الملكية" لجذب المجموعات السياحية لزيارة الأردن سيما مدينة العقبة، حيثُ أظهرت تلك الرحلات العارضة أهمية فتح خط جوي منتظم لربط الأردن بالدنمارك مباشرةً.
وستُشغل الملكية الأردنية رحلاتها من عمان إلى كوبنهاجن بواسطة طائرات متوسطة الحجم من عائلة ايرباص 320 أيام الثلاثاء والخميس والأحد من كل أسبوع، حيثُ ستنطلق الرحلات من مطار الملكة علياء الدولي بحسب التوقيت المحلي للأردن الساعة العاشرة وخمس وأربعين دقيقة صباحاً لتصل إلى مطار كوبنهاجن الساعة الثانية والنصف بعد الظهر، وتعاود الإقلاع من كوبنهاجن الساعة الثالثة وخمس وعشرين دقيقة مساءً لتصل إلى عمان الساعة التاسعة مساءً.
يُذكر أن الملكية الأردنية كانت قد شغلت رحلات جوية بين عمان وكوبنهاجن خلال الفترة من 1971 - 1990.
يمكن للمُسافرين الراغبين بالحجز على خط عمان كوبنهاجن الدخول إلى موقع الملكية الأردنية الإلكتروني www.rj.com أو تطبيق الشركة على الهواتف الذكية أو عبر هاتف مركز الإتصال رقم 65100000 00962، أو مُراجعة مكاتب مبيعات الشركة ووكلائها المعتمدين في الأردن والعالم.
جمادى الثانية
عمّان، 8/1/2023 تقديرًا لالتزامها بجداول إقلاع رحلاتها وهبوطها، حققت شركة الخطوط الجوية الملكية المركز الثاني في دقة المواعيد لعام 2022 وفقًا لتقرير شركة تحليلات الطيران شركة "سيريوم"، الرائدة العالمية في تحليلات الطيران ومقرها المملكة المتحدة، الذي أعدتّه مطلع العام الحالي ويضم جميع شركات الطيران العاملة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
ربيع الأول
16/10/2022، منحت جامعة كرانفيلد البريطانية نائب رئيس مجلس الإدارة /الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية المهندس سامر المجالي جائزة خريجي الطيران المتميزين لعام 2022 والتي تُعد واحدة من أعلى الأوسمة في الجامعة في مجال النقل والطيران. وتسلم المجالي الجائزة من بروفيسور هيلين أتكينسون، نائب رئيس الجامعة، وعميدة كلية الطيران والنقل في جامعة كرانفيلد/بريطانيا، تقديراً لإنجازاته المهنية المستمرة على أعلى المستويات.
صفر
عمان ،13/9/2022، استضافت الملكية الأردنية اليوم، بتاريخ 13 سبتمبر/أيلول 2022، اجتماع اللجنة التنفيذية الثاني والتسعين للإتحاد العربي للنقل الجوي في مدينة عمّان، وذلك بدعوة من المهندس سامر المجالي، نائب رئيس مجلس الإدارة-الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية. وترأس الإجتماع السيد محمد الحوت، رئيس مجلس الإدارة - المدير العام لطيران الشرق الأوسط ورئيس اللجنة التنفيذيّة للاتحاد العربي للنقل الجوي، بحضور أعضاء اللجنة التنفيذية للإتحاد التالية أسماءهم: السيد طوني دوغلاس، الرئيس التنفيذي للمجموعة، مجموعة الإتحاد للطيران، وسعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للمجموعة، الخطوط الجوية القطرية، والسيد عبد الحميد عدّو، الرئيس المدير العام، الخطوط الملكية المغربية، ومعالي المهندس إبراهيم عبد الرحمن العمر، المدير العام، الخطوط السعودية، والسيد خالد الشلي، الرئيس المدير العام، الخطوط التونسية، وبالإضافة إلى أمين عام الإتحاد العربي للنقل الجوي، السيد عبد الوهاب تفاحة.
هذا الموقع الإلكتروني/ التطبيق يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)
تستخدم الخطوط الجوية الملكية الأردنية ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) والتي تعد ضرورية لكي لتزويدكم بخدمة فعالة عند القيام بتصفح مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا، وكذلك لأغراض حماية مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. كما إنها تتيح لنا تزويدكم بأفضل تجربة تصفح ممكنة. عند الضغط على زر موافق، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه. بإمكانك تغيير الإعدادات الخاصة بك لملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) في أي وقت.
لمزيد من المعلومات، يرجى قراءة سياسة إدارة ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) الخاصة بالملكية الأردنية
تُعد ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه ضرورية لتشغيل مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. وهي تشمل، على سبيل المثال، ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) التي تمكنك من تسجيل الدخول إلى مناطق آمنة في مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا، أو استخدام عربة التسوّق أو الاستفادة من خدمات الفوترة الإلكترونية
المزيد
وهي تتيح لنا معرفة وحساب عدد الزوار، والتعرف على كيفية قيام زوار مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا باستخدامها عند زيارتهم لها. وهذا يساعدنا في تحسين طريقة عمل مواقعنا/ تطبيقاتنا، على سبيل المثال، من خلال ضمان الوصول لما يبحث عنه المستخدمون بسهولة.
المزيدتقوم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه بتسجيل زيارتك لمواقعنا/ تطبيقاتنا، والصفحات التي قمت بزيارتها، والروابط التي اتبعتها. سوف نقوم باستخدام هذه المعلومات لجعل مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا والإعلانات المعروضة عليها أكثر صلة باهتماماتك. يمكننا أيضاً مشاركة هذه المعلومات مع جهات خارجية لغايات هذا الغرض
المزيدوهي تُستخدم للتعرف عليك عند العودة مرة أخرى إلى مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. إن ذلك يتيح لنا تخصيص المحتوى الخاص بنا من أجلك، والترحيب بك باسمك، وتذكيرنا بتفضيلاتك (على سبيل المثال، بلد إقامتك، أو لغتك، أو آخر رحلة قمت بحجزها، أو الحجوزات المرتبطة بحساب Royal Clubالخاص بك). إن تعطيل ملفات تعريف الارتباط هذه يؤدي إلى منع صفحات معينة في مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا من العرض بشكل صحيح (على سبيل المثال، حساب Royal Clubالخاص بك)، كما أن ذلك يعمل على تقييد مستوى المساعدة عبر الإنترنت التي يمكن أن تقدمها الملكية الأردنية، ويمنعنا من تخزين التفضيلات اللازمة لعرض أو تعطيل ميزات معينة
المزيدتُعد ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه ضرورية لتشغيل مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. وهي تشمل، على سبيل المثال، ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) التي تمكنك من تسجيل الدخول إلى مناطق آمنة في مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا، أو استخدام عربة التسوّق أو الاستفادة من خدمات الفوترة الإلكترونية
وهي تتيح لنا معرفة وحساب عدد الزوار، والتعرف على كيفية قيام زوار مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا باستخدامها عند زيارتهم لها. وهذا يساعدنا في تحسين طريقة عمل مواقعنا/ تطبيقاتنا، على سبيل المثال، من خلال ضمان الوصول لما يبحث عنه المستخدمون بسهولة.
تقوم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه بتسجيل زيارتك لمواقعنا/ تطبيقاتنا، والصفحات التي قمت بزيارتها، والروابط التي اتبعتها. سوف نقوم باستخدام هذه المعلومات لجعل مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا والإعلانات المعروضة عليها أكثر صلة باهتماماتك. يمكننا أيضاً مشاركة هذه المعلومات مع جهات خارجية لغايات هذا الغرض
وهي تُستخدم للتعرف عليك عند العودة مرة أخرى إلى مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. إن ذلك يتيح لنا تخصيص المحتوى الخاص بنا من أجلك، والترحيب بك باسمك، وتذكيرنا بتفضيلاتك (على سبيل المثال، بلد إقامتك، أو لغتك، أو آخر رحلة قمت بحجزها، أو الحجوزات المرتبطة بحساب Royal Clubالخاص بك). إن تعطيل ملفات تعريف الارتباط هذه يؤدي إلى منع صفحات معينة في مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا من العرض بشكل صحيح (على سبيل المثال، حساب Royal Clubالخاص بك)، كما أن ذلك يعمل على تقييد مستوى المساعدة عبر الإنترنت التي يمكن أن تقدمها الملكية الأردنية، ويمنعنا من تخزين التفضيلات اللازمة لعرض أو تعطيل ميزات معينة